Emirates Scholar Research Center - Research Publishing & Indexing Center

مجابهة خطاب الكارهة المحرضة على الأنواع الأنواعية: مقاربة لجنة الأمم المتحدة الشهيرة على التمويل

المؤلفون : د. صالح الدين بوجالل
المؤتمر: مؤتمر حوار الحضارات والتسامح الدولي – أبوظبي 2024
الكلمات المفتاحية: خطاب الكارثة؛ التحريض؛ جرائم عنصرية؛ حرية التعبير؛ لجنة القضاء على التفسيري.


خلاصة

ملخص: تشاهد الدراسات المختلفة إلى عدد متزايد من الأنواع، وتظهر بالخصوص معظم الشركات المصنعة الأمريكية إلى جانب العديد من الدول الأخرى. وقد مست بالخصوص المهاجرين والأفراد المنحدرين من أصول أفريقية، وأمانة وطائفة الروما، إضافة إلى أصول الديانات من البوليستر واليهود. بدأت هذه السياسة تشير إلى أن عدد الأشخاص الذين قضوا خلال عام 2014 و2015 من جراء أعمال العنف ناجمة عن دوافع سياسية يتفوق كثيرا على أولئك الذين ساهموا بهجمات تعتقد أنها إرهابية. كما أن أكثر من نصف قفزات المسلمين في بريطانيا شهدوا اعتداءات إسلاموفوبية، في حين اتت النساء المسلمات في فرنسا إلى ستة أشخاص خلال الشهر الكريم لأحداث شارلي إيبدو بباريس. وبحسب التحاليل التي نشرتها، تعزى نسبة العنف فرني إلى عدة عوامل أهمها انتشار خطابات الكارهة بسبب ارتفاع عدد الأشخاص و/أو السياسة و/أو الاجتماعية، تحت مبرّر ممارسة الحق في حرية التعبير والتعبير ومبادئ المجتمع المتمدن. وقد نشأ هذا النوع من الخطابات في السيطرة على الاعتراف بالأفكار الفحمية ومفهوم التفوق العرقي السياسي الحديث والأخلاقي بل وقانونياً وكذلك الكثير من الطرق، بما في ذلك برامج بعض المؤسسات التجارية، والعمل عن طريق تكنولوجيا الاتصال ونشر تلك القوانين. تعد هناك لا يوجد الآن على جميع أشكال التدريب الكارني واحدة من الوثائق الأساسية التي تتوصل بها المجتمع الدولي في سبيل الوصول إلى الخبراء المنشودة بين جميع بني البشر، وتمثل لجنة الأمم المتحدة الشهيرة في التدريب على تفعيل المبادرة التعاهدية الرئيسية للعب والمشاركة موضع التنفيذ متى إلتزام الدول الفاعلة بأحكامها. وقد هذه اللجنة اللجنة نصب أعينها مهمة مجابهة خطاب الكارثة كأولوية الأولويات، ولهذا تظل مستمرة، بعد أن ظل الموجه ضد غير هذا، ولا سيما المهاجرين واللاجئين ولتمسي، وحدّة حقوق الإنسان التي ترتكب ضد هذه الفكرة على نطاق واسع. إشكالية الدراسة: دقة ممارسة لجنة القضاء على ممارسة التمييز في مجابهة تهديد الكراهية إشكالية رئيسية: كيف يمكن الموازنة بين قيم عدم ممارسة التمييز وحرية التعبير في مواجهة دول تحد من حرية التعبير بدعوى مكافحة التمييز والتعصب، أو دول أخرى تتقاعس عن إلتزاماتها في مكافحة تهديد الكراهية بحجة حماية حرية التعبير؟ منهج الدراسة: تعتمد هذه الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي الذي ينطلق من إبراز محتوى النصوص المختلفة المنصوص عليها في النصوص الدولية المعرفة على جميع أشكال ممارسة المعرفة ذات العلاقة بالكراهية، وتهتم بتحليلها ومناقشتها. كما يتم الاستناد أحياناً إلى الأغاني المقارنه، من خلال إبراز طرق تتعاون وتتعاون الأخرى مع مشكلة الكارثة. خطة الدراسة: المحور الأول: حرية التعبير بين التنوع والتقييد حسب تخصص لجنة الأمم المتحدة المتخصصة للتعلم الفردي. المحور الثاني: لجنة التنسيق في مكافحة خطاب التحريض على الكراهية. المحور الثالث: إختبار تناسب حرية التعبير وجريم التحريض على أنواع الاختلاف في المجموعة.

64 Views
Scroll to top
Close
Browse Categories
Browse Tags