بدأت فكرة الذاكرة الفعالة تبدأ من نموذج اتيكنسون – شيفرن حتى نموذج بادلي – هيتش التأملي متعدد المكونات
خلاصة
أهمية الدراسة الحالية إلى مراجعة الأدبيات التي بدأت مفهوم الذاكرة بدءاً من تطويره بالتزامن مع تخطيط نموذج اتيكسون – شيفرن تناول المعلومات قراراً بنموذج انجل للتحكم التنشيطي، ونموذج الذاكرة العاملة الطويل المدي، ومجلسية كوان عمليات الضمنية، وصولاً لنموذج كامل اشتراكاً وهو نموذج بادلي –هيتش (1974) ثم تعديلاته الأخيرة في عامي 2012و 2019 والذي لا يزال حاليًا بنموذج التأملي متعدد المكونات، وفي هذا السياق يؤدي الباحثاً عرضاً مفصلاً لكل نموذج وقراءة لهذه الارتباطات في ضوء مٌستجدات علم النفس والترفيه، كما يختص نموذج بادلي – هيتش بقدر كبير من التركيز والدراسة لما له أهمية علمية فغالبة من الدراسات والأبحاث التي تطبق الذاكرة على مختلف وجهاتها وأبحاثها تتبني هذا النموذج، كما يقدم الباحث قراءة ذاتية لأخر تعديل ضوء تم طرحه علي هذا النموذج في العام 2019 في التوجهات العلمية وفي المراسلات بين الباحثين بين واضع نموذج عالم الفن الإبداعي البريطاني (ألان بادلي آلان باديلي)*