دور الثقافة الشعبية في وسائل التواصل الاجتماعي في سلوكيات الألفية والهوية الاجتماعية
مايو 24, 2024
المؤلفون: دينا محمد يونس
المجلة: المجلة الإماراتية للفنون الرقمية والإعلام
تاريخ النشر: المجلد 2 العدد 1
الكلمات المفتاحية: الثقافة في وسائل التواصل الاجتماعي، السلوكيات والهوية الاجتماعية
الملخص دور الثقافة الشعبية في وسائل التواصل الاجتماعي على سلوكيات جيل الألفية وهويته الاجتماعية
تتألف الثقافة الشعبية من المواقف والمعتقدات والأفكار والصور “السائدة” التي يتم إنشاؤها بواسطة وسائل الإعلام المختلفة بدءًا من الطباعة والتلفزيون والإنترنت. يتم دعم الثقافة الشعبية وتعزيزها بشكل كبير من خلال فكرة العولمة. حيث إنها فكرة أن النظام العالمي متجانس ومتناغم. وفقًا لهيبديج (2012)، فقد عرّف الثقافة الشعبية بأنها “مجموعة من المصنوعات المتوفرة بشكل عام: الأفلام، والتسجيلات، والملابس، والتلفزيون، والبرامج، ووسائل النقل، وما إلى ذلك”. ويجادل بأنها تُعرف غالبًا باسم ثقافة السوق أو الثقافة السائدة. بسبب تأثير عولمة وسائل الإعلام والثقافة الشعبية، يتعرض المراهقون -سلبًا وإيجابًا على حد سواء- للعديد من الشخصيات المؤثرة من خلال الراديو والإنترنت ووسائل الإعلام المطبوعة والتلفزيون (جايلز ومالتبي 2003). في ذروة عولمة وسائل الإعلام ومع صعود الثقافة الشعبية ظهرت ظاهرة ثقافة المشاهير (Gamson 1994; Holmes and Redmond 2006;).
بالطبع، إليك استنتاج موجز يدعمه البحث: تتغير نظرة الجمهور إلى الذكاء الاصطناعي في الصحافة. تثير التطورات الجديدة في النماذج اللغوية الكبيرة (LLMs) وإطلاق ChatGPT الفضول حول كيفية تحويل الذكاء الاصطناعي لإنتاج المحتوى الإخباري. وقد أدت حادثة أن 45% فقط من الأشخاص الذين أصبحوا على دراية بالذكاء الاصطناعي إلى تطور هذه المسألة. ومن المفارقات أن الصفقات التي تتفهم دور الذكاء الاصطناعي تتمتع بمستوى أعلى من الراحة مع حقيقة استخدامه في المؤسسة. على الرغم من أن الذكاء الاصطناعي قد يعزز النمو والكفاءة في صناعة الإعلام، إلا أن الجانب الأخلاقي يجب أن يكون الأولوية الرئيسية لمنع فقدان ثقة الجمهور.